الموسوعة الخبرية الاولى في العراق تأسست عام 2000 م

مع الشيخ الكوراني في رسالته الى دولة رئيس الوزراء العراقي ح2
أضيف بواسـطة
النـص : مع الشيخ علي الكوراني في رسالته1 الى دولة رئيس الوزراء علي شياع الحلقة الثانية من النص: لانه تاريخه نظيف المناقشه: القطع بعدم السرقه صعب جدا الى اي سياسي عراقي بعد التغير ولكن بشكل نسبي ممكن والشيخ الكوراني قطع بذلك لانه رجل طائفي من النص: ملاحظتي وانتقادي لك الضعف اي انتقاد الشيخ الكوراني الى دولة رئيس الوزراء محمد اشياع الضعف المناقشة: نسى الشيخ ان الاسلاميين في العراق جاؤا للحكم على ظهر الدبابة الامريكية لذا حذر المفكر الاسلامي المرجع السيد محمد حسين فضل الله حزب الدعوة الاسلامية بمقولتين لم تقدم امريكا العراق على طبق من ذهب امريكا ليست جمعية خيرية الذي يريده الشيخ الكوراني ثورية على الطريقة الايرانية لو تبعها السياسي الاسلامي تكون غباء سياسي منه والفرق ان الاسلامي الايراني لم يدر ظهره الى قوميته كما فعل السياسي الاسلامي العراقي لذا هناك مسلمه عند كل العرب اي شيعي فهو ايراني شاء ام ابى والشعار لافرق عربي على اعجمي الا بالتقوى تشتغل في جانب واحد فايران تتدخل في شؤون العراق والعراقي لايسمح له التدخل في شؤون ايران ولايسمح حتى الى الاطفال العراقين دخول المدارس لانهم اجانب والتقوى وتضع جانبا لذا يريد الكوراني ان تقاتل ايران امريكا في العراق ودمائه والشعب الايراني سالما الا بعض المتطوعين واغلبهم امرين على الجنود العراقيين – وتناسى سماحة الشيخ ان القرار الايراني محصلة ثلاث قوى وليس اسلامي خالص اصيل لاذا لاتقام الحدود الشرعية في ايران ولا تملك مذهب اقتصادي اسلامي ولا حتى مبدا التكافل الاجتماعي الذي يعد اهم ركيزة من ركائز النظام الاسلامي وقوى القرار الخط الاسلامي الاصيل للثورة الذي يمثله السيد الخمنئي والخط القومي الذي يمثله الامن والمخابرات الايرانية والخط المذهبي الطائفي الذي ينتمي اليه الشيخ الكوراني فالقرار ليس اسلاميا ويجب على الاسلامي العراقي ان يلتزم به ونسوق مثلا لذلك دخلت مجموعة جهادية الى العراق لتنفيذ مهمة جهادية لصالح العراق امرهم ايراني والافراد مجاهدين عراقيين مجرد دخلوا اول مدينة عراقية وبعد ما زال الهدف بعيد كل البعد عنهم شاهد الامر الايراني دبابه ايرانية مدمره معروضة في ساحة بالمدينه فنتفض وامر المجموعة بتدمير الدبابه وترك المهمه التي دخلوا العراق من اجلها تصرف الرجل بعنصرية قومية وليس بنفس ديني ونبض العرق العربي عند اخوتنا المجاهدين وصلت المعلومه لنا في حينها او بعد زمن ليس بطويل من النص : تاتي السفيره الامريكية تعطيك اوامر من هي! المناقشة:وتاتي انت سماحة الشيخ تعطيه اوامر وان كانت على شكل املاءات هي امريكا التي هيمنة على السياسة العراقي منذ عام 1979 حيث خلفت بريطانيا في مناطق نفوذها من انت هل انت الشيخ علي الكواراني الذي يمثل الخط المتطرف المذهبي لتصنع لك قلعه كقلعة داعش تعيش انت والعالم في جحيمها ام انت ايران التي تغلب مصلحتها على مصلحة العراق من النص : المؤتمر الذي جروك عليه دعوك لحضوره في الاردن المناقشة: نعم هنا يكمن ضعف السياسي العراقي الذي لم يكن شئ امام البرنامج السياسي الامريكي وانت سماحة الشيخ جزء من ضعفه لانه تشده اليك فتنقد امريكا ثقتها بالسياسي العراقي فتجره الى عملاؤها نمره واحد سماحة الشيخ انت على علم ان الاستعمار البريطاني الذي خلفه الاستعمار الامريكي في مناطق نفوذه قسم بلدان العالم الاسلامي الى درجات حسب استجابتها الى برنامجها دول الخليج والاردن والمغرب وايران نمره 1 مصر العراق الجزائر سوريا اخر نمره لانها بلدان ثاثرة والذي حدث او قل الذي كان اقتضى البرنامج الامريكي التخلص من الدكتاتوريات في مناطق نفوذها خوفا من الثورات الحقيقة في هذه البلدان لطرد الهيمنة الاجنبيه الى الابد فاول ما تخلصت من عميلها رقم 1 الشاه واعطت الضوء الاخضر الى انتصار الثورة الاسلامية في ايران فافلت زمام الامور من يدها، وهنا نقاش ايضا لايسعه المقال. وعندما حاولت التخلص من عميلها رقم 2 صدام ولكن لم تعطي الضوء الاخضر الى انتصار الثورة الاسلامية في العراق بل اجهضتها وبمساعدتك انت ياشيخ بمساعدة ايران واليوم تبكي على العراق وانت الذي ارجعته الى امريكا فسجلها التاريخ انتفاضة ورجع صدام الى الحكم هل راجعت التاريخ السياسي القريب ياشيخ لماذا لم تنتصر الثورة الاسلامية الثانية في العراق 1991 اتعرف السبب اتعترف بالذنب ثلاثة اسباب مهمه بعدم انتصار الثورة الاسلامية في العراق الاول : خوف ايران من امريكا فلم تسمح للمعارضه العراقية المسلحه الدخول للعراق من اراضيها ياشيخ ارجع ذاكرتك الثاني: خوف امريكا من تكرر ايران ثانية الثالث: خوف الدول العربية من ان تقوى ايران بانتصار العراق شيخنا العزيز في الامس جبنت 1991 جبنت ايران من امريكا فلم تسمح للمعارضة المسلحة العراقية الرجوع للعراق مما ادى الى فشل الثورة الاسلامية الثانية في العراق وسجلها التاريخ انتفاضة واليوم تريد ان يكون دولة رئيس الوزراء محمد شياع شجاعا ويحارب امريكا مثلا يستمد الشجاعة من جبنك ام من جبن ايران علما الشجاعه لا تعني المجابهه دائما كلامنا من اجل اذكاء الحوار لا الجدال ونشوة الانتصار ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههامش 1 نص الرساله منقوله من تسجيل على اليوتوب بالرابط https:youtu.beC8L35IvB1E نشرت ايضا بماشيت بعنوان شيخ علي الكوراني رساله خطيرة الى رئيس الوزراء محمد اشياع السوداني النص قطع . لدي عدة اسئله عن رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، يوجد بعضهم يامل به خيرا قطع، لانه تاريخه نظيف، وبعضهم ينتقده، وانا من الذين ينتقدون، قطع بعده خطاب مديح وتودد الى السوداني ملاحظتي وانتقادي لك الضعف. امريكا! تاتي السفيره الامريكية قطع تعطي اوامر وتذهب للوزراء وتعطيهم اوامر انت استقبلها، ولكن لاتنفذ اوامرها ميزانك مصلحة العراق انت قوي وليس ضعيف اي سفيره واي مئة سفيره امامك انت تمثل قبيله في الجنوب تمثل اهل الجنوب بثقله وامجاده تمثل العراق انت رئيس العراق بثقله بامجاده. تاتي السفيره الامريكية تعطيك اوامر من هي! ومن هو! تثبت موظف وهي مصره على تثبيت مدراء كبار في الامن والمخابرات وفي غيرها ينفذ امرها هذا عجيب ثم المؤتمر الذي جروك عليه دعوك لحضوره في الاردن ما معنى هذا المؤتمر وهو بعنوان انهم يساعدون العراق هل انت محتاج مساعدتهم محتاج مساعدة ملك حسين الشحاذ محتاج مساعدة ماكرون هذا لديه عقد بمليارات خوفه ان تنقضه هذا الموضوع ماكرون جمع ماكر اي ماكرون السعودية ماذا بوسعها تساعد العراق التي بعثت خمس الف فجروا انفسهم في العراق وغيرهم ماذا يريدون ان يفعلون وكثيرون لايريدون مساعدة العراق. انت هادئ جيد لكن لاتكن ضعيف نريد قطع ان تنبض بضمير العراق العظيم القوي فخر للبلاد العربيه قطع فخر للشيعة امجاد العراق العربية الشيعية هي منطلقك كن قويا مدح ودعاء في مواجهت الحيل والمكر التي يحيكها عليه عملاء العرب رخاص والاجانب الذين يشتغلون في العراق ماكرون يتصدى للامور في العراق وفي غير العراق اي الفرنسيون والانكليز والامريكان انت ميزانك قطع العراق افرض لاتوجد قطع سفارة امريكية ولاتوجد سفارة فرنسية لاتوجد اوامر، صر على مصلحة العراق لا تقرر قرار المحافظ موظف لديك عزلته خلاص لماذا ترجعه لاتكن ضعيفا اسال الله ان يقويك ويحقق املنا 2 نمَّرَ المقاعدَ ونحوَها: رقّمها
تاريخ الإضافـة 01/01/2023 - 08:54