Warning: file_get_contents(): https:// wrapper is disabled in the server configuration by allow_url_fopen=0 in /home/nahraincom/public_html/class/content.php on line 380

Warning: file_get_contents(https://nahrain.com/print.php?cntntid=467285): failed to open stream: no suitable wrapper could be found in /home/nahraincom/public_html/class/content.php on line 380
موسـوعة النهريـن - الشيخ علي الكوراني عراب السياسة العراقية
الموسوعة الخبرية الاولى في العراق تأسست عام 2000 م

الشيخ علي الكوراني عراب السياسة العراقية
أضيف بواسـطة
النـص : الشيخ علي الكوراني عراب السياسة العراقية نوع من الذنوب اسمه الشيخ علي الكوراني بين الحين والاخر يطل علينا سماحة الشيخ علي الكوراني برساله، يرسم للسياسي العراقي مساره، بشكل مؤدبا، فالرساله1 اليوم معنونه الى دولة رئيس الوزراء العراقي محمد شياع وهي التماس ورجاء ونخوه وشد السياسي العراقي الى ايران وبالاحرى الى التشيع بمشتركات يذكرها وبخطاب طائفي يذكر رئيس الزوراء بانه شيعي، رغم تاكيده على عراقية العراق. الشيخ علي محمد قاسم الكوراني الياطري العاملي ولد في بلدة ياطر في أقصى جنوب لبنان، في 22 نوفمبر 1944 في سنة 1958، هاجر لمدينة النجف الاشرف بالعراق لإكمال الدراسة الحوزوية. وكان احد كوادر حزب الدعوة الاسلامية، ومن طلبة المرجع السيد محمد باقر الصدر، الذي يمثل الخط الميداني الثوري في المرجعية، تعرض الشيخ علي الكوراني سنة 1979 لمحاولة اغتيال في بيروت، من قبل حزب البعث ومخابراته، واستقر في ايران بعد انتصار الثورة الاسلامية . ومن الخط المرجعي الميداني الثوري، انتقل الى الخط الوسطي المعتدل مشهور الفقهاء2 الذي يمثله المرجع السيد علي السيستاني، وأسس مركز المصطفى للدراسات الإسلامية برعاية المرجع علي السيستاني. بعدها انتقل الى الخط الخلفي المذهبي المتطرف، والذي يمثله اليوم المرجع الشيخ حسين وحيد الخراساني والمرجع السيد صادق الشيرازي، واصبح من الملازمين للمرجع الشيخ حسين وحيد الخرساني. وطبع الشيخ علي الكوراني، كتاب الحق المبين في معرفة المعصومين عليهم السلام، بحوث مستفادة من محاضرات المرجع الديني الوحيد الخراساني، وكتب فيه مقدمه يهاجم فيها استاذه المرجع السيد محمد باقر الصدر، ويشنع الحزب الذي كان ينمتي اليه حزب الدعوة الاسلامية، منعت ايران طبع المقدمه، لانها تعارض فكر الثورة الاسلامية في ايران، ورغم ذلك واخيرا طبعت مع الكتاب، واحتج المرجع السيد كاظم الحائري، على المقدمه وتهجم الشيخ الكوراني على الشهيد محمد باقر الصدر بعد استشهاده ولم يواجهه في حياته وعطل دروسه في الحوزة العلمية والحوزة التابعه له في قم ثلاثة ايام.وقيل قدم الشيخ الكوراني اعتذاره الى السيد كاظم الحائري ولكن بقى الكوراني ملازما الخط الشيعي المتطرف. وعلى حين غفلة، بات الشيخ علي الكوراني عرابا للسياسة العراقية مرة يمكن ان نقرأ رسائله بانها موقف ايران من السياسة العراقية، حيث لاتستطيع ايران طرحه علنا كامريكا، وفق البروتوكولات والمعاهدات الدوليه. واخرى رسالته يمكن قراتها بانها هي ما يسعى له الخط الخلفي المذهبي الطائفي بجعل الشيعة كيان خاص تكفر الكل كالسلفية الوهابيه فهو خط وهابي شيعي كالخط الوهابي السني يساوية في المقدار ويخالفه في الاتجاه والفرق بين الخط السلفي الوهاب السني الطائفي اي الخط المتطرف السني رافع سيفه غادر ذباح و الخط المذهبي الشيعي الطائفي اي الخط المتطرف الشيعي رافع قلمه سادل الستار على كهفه مخادع مسالم تطرح امريكا موقفها علنا، فزارت السفيرة الامريكية، دولة رئيس الوزراء محمد شياع وحددت له مساره، وفق البرنامج السياسي الامريكي في العراق، لان امريكا حاصلة على موافقه دوليه، في التدخل بمسار السياسة العراقية، بل امريكا خلفت بريطانيا بهيمنتها على العراق، منذ عام 1979 حيث انتصر الجناح الامريكي في حزب البعث وزعيمه صدام حسين، على الخط البريطاني الذي يتزعمه احمد حسن البكر. فعمدت ايران تنزيل موقفها الرسمي، بشكل شعبي حتى لا تدان دوليا، ترى لماذا وقع الاختيار على الشيخ الكوراني!؟ مع العلم الخط الذي لاذ به الشيخ الكوراني بعد حركته من اقصى اليسار الى اقصى اليمين هذا الخط الطائفي المذهبي يتقاطع مع خط الثورة الاسلامية في ايران وفرض السيد الخميني الاقامة الجبرية على ممثله المرجع السيد محمد مهدي الشيرازي طهرت روحه! المهم هذا ما كان!؟ من رسائل الشيخ الكوراني المهمه، رسالته التي اعلن فيها ضرورة تاسيس جيش للشيعه3 ورسالته الى رئيس الوزراء العراق الاسبق، عادل عبد المهدي، بها نفذ عبد المهدي ما تريده ايران، وان كان فيه مصلحة العراق، ونتيجتها ان حركت امريكا عليه ، الشارع العراقي بشكل ذكي، اجبرته على الاستقاله، بعد ان وصمه الشارع العراقي، بلقب ابو العدس. ورسالته اليوم الى رئيس الوزراء العراقي محمد شياع على نفس المنوال، الرساله تشد دولة رئيس الوزراء الى ايران، وتنصحه ان يكون طائفيا، مع تاكيده على المصلحه العراقية، والتحريض ضد امريكا، ونسى الشيخ علي الكوراني ان حزب الدعوة الاسلامي، وكل الاسلاميين في العراق جأوا على ظهر الدبابة الامريكية. والسر الذي لايعرفه اغلب الجمهور المؤمن في ايران والعراق وحتى السياسيين الاسلاميين في كلا البلدين ولا استطيع الجزم هل ان الشيخ علي الكوراني يجهله او يعرفه وتغاضى عنه بتفسير غيبي ميتافيزقي ونصر الله للمؤمنين. السر هو لم تنتصر الثورة الاسلامية في ايران الا باعطاء امريكا الضوء الاخضر بانتصارها وفق نظرية الحزام الاخضر4 ونسى الشيخ الكوراني ان الاسلام يتبع منطق القوة5 في الصراعات الذي لخصه نابليون عندما ساله احد الجنود الله معنا ام مع عدونا ؟ اجابه نابليون الله مع من مدفعه اكبر! ويبقى ان نسجل ان الشيخ علي الكوراني عالم بحق وبشهادة اعداءه وبشهادتنا نحن الذين نختلف معه الراي هذا من جانب ويمكن القول ان هناك نوع من الذنوب اسمه الشيخ علي الكوراني6 برسالة الشيخ علي الكوراني، الاخيره بدا العد التنازلي لسقوط حكومة الاطار برئاسة محمد شياع السوداني التي ولدت ميته جراء تصرف الاطار اما بغباء سياسي او ثورية على الطريقة الايرانية. والمشكلة كما وقع حزب الدعوة في الفخ الامريكي وافق بان يكون على راس السلطه مخالف توصيات الرعيل الاول الذي اوصى اذا دخلت امريكا للعراق لا تستلموا السلطه بل ادخلوا البرلمان فقط وادبيات الحزب الاولى التي تقول لا سلطه حتى يرتفع الشعب الى مستوى فهم اسلامي مقبول وعلى هذا الاساس لم يمضِ الحكيم السيد المرجع محسن الحكيم الثورة الاسلامية الاولى ١٩٦٠١٩٦٣ عندما هجم البعثيون بجيشهم الشعبي المسمى الحرس القومي على الشيوعين ولم يصمدوا جيشهم الشعبي المسمى المقاومة الشعبية فبات الشارع اسلاميا لو وافق السيد المرجع محسن الحكيم على الثورة لتاسست جمهوريه اسلاميه في العراق قبل ايران باكثر من ٦٠عام والنصر للاسلام والمشكله الاخرى وقع حزب الدعوة الاسلامية في الفخ الايراني ايضا فتحالف مع جماعة ولاية الفقية، والفصائل الاخرى المواليه الى ايران وادار ظهره الى التيار الصدري. ومن هذه الرساله بدأ العد التنازلي لسقوط حكومة الاستاذ محمد شياع ولو بقت جدلا واكملت دورتها الانتخابيه يبقى العراق بالمربع الاول الصراعات وحمامات الدم والفساد والسرقات والرشى. بمباركة امريكا التي برنامجها يقتضي كلما ابتعد العراق عنها يعني لا خدمات ولا استقرار امني وكلما اقترب يتم الاصلاح بقدر القرب، واذا اذعن الشعب العراقي اليها وفق برنامجها سيكون العراق افضل دوله خليجيه حيث تضمه الى اتحاد دول الخليج واصرار ايران وكلما انشد السياسي العراقي الى برنامجها السياسي في العراق كلما زاد تمرده على امريكا وكلما نفر بقية شرائح الشعب العراقي منها وقد لايستبعد تقسيم العراق او يكون العراق لبنان الثانية بحزب الله عراقي بقوة حزب الله لبنان حزب الدعوة الاسلامية لايستسلم ويطرح موقف وسطي بين امريكا وايران كما تنوه قياداته ولكن لا اثر له في الواقع هل يصمد ما بين ايران وامريكا اليوم 2003 كما صمد في الامس بين ايران وامريكا 1979 هذا ما نترك اجابته للمستقبل ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههامش 1 نص الرساله منقوله من تسجيل على اليوتوب بالرابط https:youtu.beC8L35IvB1E نشرت ايضا بماشيت بعنوان شيخ علي الكوراني رساله خطيرة الى رئيس الوزراء محمد اشياع السوداني النص قطع . لدي عدة اسئله عن رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، يوجد بعضهم يامل به خيرا قطع، لانه تاريخه نظيف، وبعضهم ينتقده، وانا من الذين ينتقدون، قطع بعده خطاب مديح وتودد الى السوداني ملاحظتي وانتقادي لك الضعف. امريكا! تاتي السفيره الامريكية قطع تعطي اوامر وتذهب للوزراء وتعطيهم اوامر انت استقبلها، ولكن لاتنفذ اوامرها ميزانك مصلحة العراق انت قوي وليس ضعيف اي سفيره واي مئة سفيره امامك انت تمثل قبيله في الجنوب تمثل اهل الجنوب بثقله وامجاده تمثل العراق انت رئيس العراق بثقله بامجاده. تاتي السفيره الامريكية تعطيك اوامر من هي! ومن هو! تثبت موظف وهي مصره على تثبيت مدراء كبار في الامن والمخابرات وفي غيرها ينفذ امرها هذا عجيب. ثم المؤتمر الذي جروك عليه دعوك لحضوره في الاردن ما معنى هذا المؤتمر وهو بعنوان انهم يساعدون العراق هل انت محتاج مساعدتهم محتاج مساعدة ملك حسين الشحاذ محتاج مساعدة ماكرون هذا لديه عقد بمليارات خوفه ان تنقضه هذا الموضوع ماكرون جمع ماكر اي ماكرون السعودية ماذا بوسعها تساعد العراق التي بعثت خمس الف فجروا انفسهم في العراق وغيرهم ماذا يريدون ان يفعلون وكثيرون لايريدون مساعدة العراق. انت هادئ جيد لكن لاتكن ضعيف نريد قطع ان تنبض بضمير العراق العظيم القوي فخر للبلاد العربيه قطع فخر للشيعة امجاد العراق العربية الشيعية هي منطلقك كن قويا مدح ودعاء في مواجهت الحيل والمكر التي يحيكها عليه عملاء العرب رخاص والاجانب الذين يشتغلون في العراق ماكرون يتصدى للامور في العراق وفي غير العراق اي الفرنسيون والانكليز والامريكان انت ميزانك قطع العراق افرض لاتوجد قطع سفارة امريكية ولاتوجد سفارة فرنسية لاتوجد اوامر، صر على مصلحة العراق لا تقرر قرار المحافظ موظف لديك عزلته خلاص لماذا ترجعه لاتكن ضعيفا اسال الله ان يقويك ويحقق املنا فيك هههههههههههههههههههههههههههههامش ثانٍ خاص بهوامش نص الرساله قطع لان الرساله مسجله وموجوده على اليوتوب وبتدا الشيخ ب لدي وعادة ان يبدا رجل الدين بالبسمله ومقدمه بقيت القطع في التسجيل له مبرراته للناشر اي ارغموك دعوك سحبوك ليس لغة لان الاسم اجنبي بل لتاكيد شر الهيمنه الاجنبيه فهو تشنيع ب ماكرون بفرنسا فرنسا استطاع الشيخ مسك تحركها في العراق امريكا سهل على الشيخ مسك تحركها في العراق بريطانيا اما لدهائهم لم يتركوا اثر او تحركهم بعيد عن الرئاسه انتهى نص الرساله بهوامشها وتكملت هامش المقال 2 دليل المرجعية المراجع والموافق والاتجاهات صبري الفرحان 3 على اثر خطر داعش كانت رساله الشيخ الكوراني التي دعى بها الى جيش شيعي تزامنا مع تصريح الاستاذ نوري المالكي بضرورة تاسيس جيش شعبي لحزب الدعوة الاسلامية كجيش البعث الشعبي الحرس القومي وبعد فعله الاجرامية ابدل البعث الى اسم الجيش الشعبي وجيش الحزب الشيوعي الشعبي المقاومة الشعبيه والجيش الشعبي الاسلامي الايراني جيش القدس 4 مقال ملالي طهران والذبح بالقطنة http:www.alno.searticle.aspid86764 اتخذت إدارة كارتر قراراً جدلياً بدعم ثورة الإمام الخميني أي الشقّ الأسود من الاستعمارين، مُشَيِّدة قرارها هذا على نظرية الحزام الأخضر التي صاغها آنذاك مستشار الأمن الوطني في حكومة كارتر، زيبغنيو بريجنسكي، والتي مفادها أن نشوء أنظمة إسلامية في منطقة الشرق الأوسط، مدعومة أميركياً، سيكون بإمكانها، وبما لديها من دعم جماهيري قاعدته الإسلام، أن تشكل بدائل حقيقية للنظم الاستبدادية القائمة من جهة، وأن تكبح جماح حركات اليسار المناصرة للاتحاد السوفياتي، قبل انحلال عقده 5 الاسلام ومنطق القوة السيد محمد حسين فضل الله 6 عنوان مقال كتبته باسم مستعار ولكن رفضته المواقع التي اتعامل معها تحاشيا من الهجوم عليها وارسلته الى موقع الشيخ علي الكوراني مباشرة
تاريخ الإضافـة 27/12/2022 - 17:28